كتاب المدى
عدنان حسين
المقالات
13-01-2017
رفسنجاني ورجالنا غير المعتبرين!
adnan.h@almadapaper.net من دون أدنى شك، يستحقّ الزعيم الإيراني الراحل علي أكبر هاشمي رفسنجاني أن يطير من بغداد إلى طهران وفد رسمي وسياسي كبير للتعزية بوفاته والمشاركة في جنازته، فعلى الدوام وعلى اختلاف المواقع التي...
11-01-2017
من أين طلعَ مُلثّمو ساحة التحرير؟
adnan.h@almadapaper.net كلّ عنف في حقّ متظاهرين أو معتصمين سلميين، حتى لو قلّت درجته وتدنّى مستواه، ليس مبرَّراً ولا يتعيّن التهاون مع مرتكبيه، فالعنف لا يحلّ مشكلة، بل يفاقمها، وأجهزة الأمن واجبها الأساس حفظ الأمن...
10-01-2017
رمزٌ وطنيٌّ يموت ..
adnan.h@almadapaper.net تخيّل أنك منضمّ إلى جلسة، وقال أحد الجلّاس إنه في لبنان الذي تتوسط عَلَمه شجرة أرز لم يعد الأرز ينمو فيه، أو إنّ كندا التي تتوسط عَلَمها أيضاً ورقة قيقب (أسفندان) ما عاد...
09-01-2017
مثال وأُنموذج من بابل
adnan.h@almadapaper.net من الآن فصاعداً لا يتعيّن على أيّ عراقي أن يشكو تقصير الأجهزة الأمنيّة، وبخاصة الشرطة، فكلّ الأمور تمام التمام وعال العال، ومَنْ لديه شك في ما أقول ليسأل عما يجري في محافظة بابل،...
08-01-2017
السبيل إلى التسوية أو المصالحة
adnan.h@almadapaper.net هل أنتم جادّون في ما تقولون ؟ .. أقصد ما تعلنونه من سعي لتحقيق "تسوية تاريخية" أو "مصالحة وطنية"؟ ... أنا أُدلّكم على الطريق المفضية إليها،سواء كان اسمها تسوية أم مصالحة.هذه الطريق طويلة...
07-01-2017
العراق - تركيا . . المصالح الدائمة دائماً
adnan.h@almadapaper.net زيارة رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم إلى بغداد أمس كانت ناجحة، وهي بهذا أعطت من جديد صدقية للمقولة المأثورة :" في السياسة لا صداقة دائمة ولا عداوة دائمة، إنما المصالح هي الدائمة".مباحثات...
06-01-2017
من يفكّ هذا اللغز؟
adnan.h@almadapaper.net لا يحصل شيء كهذا إلّا في العالم السرّي .. عالم العصابات والدويلات والكانتونات التي تتحكم بمقاديرها عصابات، حيث المصالح والمطامح والغايات والقرارات متقاطعة ومتضاربة ومتناقضة .منذ بضعة أيام كتب الوزير السابق ونائب رئيس...
04-01-2017
انتهاء الاختطاف ليس نهاية المطاف
adnan.h@almadapaper.net فرحون بانتهاء محنة زميلتنا أفراح شوقي.. سعداء باستعادتها حريتها المسلوبة أسبوعاً كاملاً على نحو همجي، لكننا الآن حزانى.. الوجع يضرب قلوبنا ويعتصر نفوسنا، فها نحو نكتشف مرة أخرى على نحو صارخ أننا مواطنو...
03-01-2017
مَنْ منكم كهذا اللّيبي؟!
adnan.h@almadapaper.net والآن يتعيّن علينا أن نحسد ليبيا والشعب الليبي ، لأنه برغم الحال البائسة التي تمرّ بها هذي البلاد يمكن رؤية بقعة ضوء في نهاية النفق الليبي ، بخلاف ما نحن عليه هنا في...