كتاب المدى
علي حسين
المقالات
09-02-2022
العمود الثامن: على خطى علي حسن المجيد !!
علي حسين قالوا في تسويغ جرائم القتل والاغتصاب إنها جاءت لإنقاذ البلاد من الإرهاب، لكنهم بعد شهور كانوا يمارسون القتل ضد متظاهرين جريمتهم الوحيدة أنهم طالبوا بالتغيير،في ظل نظام اعتقد المواطن المغلوب على...
09-02-2022
العمود الثامن: مؤامرة ماركس
علي حسين لا يزال أحد أشهر فلاسفة العالم، لا نعرف كم كتاباً كُتب عنه، الرجل الذي أشعل معظم ثورات القرن العشرين، والذي لا تزال مؤلفاته تباع كأنها صدرت بالأمس، إلى أي مدى كان...
08-02-2022
العمود الثامن: بدلة المحافظ
علي حسين قبل فترة قرأت خبراً مثيراً حدث في البيرو، وهي بلاد عرفناها نحن الشغوفين بالكتب من خلال روايات مواطنها الشهير ماريو فارغاس يوسا، فقد اكتشفت وسائل الإعلام أن هناك مجرماً يعيش بينهم...
06-02-2022
العمود الثامن: هل تشعر أمريكا بالذنب؟
علي حسين هل تشعر اميركا بالذنب؟ وهل يعرف ساستها أنهم أدخلونا في متاهة الطائفية، وكانوا مشاركين وشهوداً على الخديعة؟كنت أظن أن ما حدث يقع خارج إرادة أصحاب البيت الأبيض، لكن الوقائع تؤكد في...
05-02-2022
العمود الثامن: حكاية ريان وحكاياتنا
علي حسين التجربة التي عاشتها المغرب خلال الأيام الماضية تثبت أن الفعل البشري المحب يمكن أن يفعل الكثير إذا توافرت له النوايا الصادقة، حيث تبدو حكاية الطفل "ريان" نموذجاً جديداً للبشرية، نموذجاً يحترم...
03-02-2022
العمود الثامن: حزورة المُعطِل والمُعطَل
علي حسين يستيقظُ المواطن العراقي صباح كل يوم في انتظار مسلسل الكتلة الأكبر وحكومة الأغلبية، ويستمع إلى الخطب الرنانة دون أن يملك الحق بالاعتراض أو أن يسأل: لماذا خرجت الناس للانتخابات إذا كان...
01-02-2022
العمود الثامن: اغلق فمك !!
علي حسين من أمتع الكتب التي قرأتها السيرة التي كتبها الفرنسي فرانسو دو كلوسيه لشارد الذهن ألبرت آينشتاين، وكنت في مراهقتي الفكرية أعاني من تضخم الأنا، فأُوهم نفسي بأنني أستطيع فكّ ألغاز أي...
01-02-2022
العمود الثامن: مهاتير محمد ولعبة الكراسي !!
علي حسين منذ أيام والعالم مشغول بأخبار باني ماليزيا مهاتير محمد، بعد أن أعلنت الكثير من المواقع تدهور حالته الصحية. الزعيم الذي أقدم عام 2003 على عمل قد يوصف في بلاد الرافدين بنوع...
30-01-2022
العمود الثامن: سنة سعيدة للفشل والانتهازية !!
علي حسين كنت أتمنى أن لا أعود إلى الكتابة عن مجلس النواب العراقي، لكن ماذا أفعل ياسادة ومجلسنا الموقر احتفل أمس ببلوغه سن "السابعة عشر" ولم يتبق سوى عام حتى يبلغ سن الرشد؟،...