كتاب المدى
علي حسين
المقالات
10-11-2021
العمود الثامن: انتخابات وقت اللزوم
علي حسين لم يعرف تاريخ الأدب، كاتباً شغل الناس والنقاد، مثل غابريل غارسيا ماركيز، لا يزال حاضراً بقوة في ذاكرة الناس، بعد أن ابتدع لنا عالم الواقعية السحريّة. ولكن أليس الواقع الذي نعيش...
09-11-2021
العمود الثامن: من عادل إلى عادل..!!
علي حسين من قائل هذه العبارة "إن طريقة التعامل القاسية التي شاهدناها عبر مشاهد واضحة من حرق للخيم ورمي رصاص كثيف ضد المتظاهرين هي أمور مستنكرة ومستهجنة ويجب التحقيق فيها بدقة وأخذها على...
09-11-2021
العمود الثامن: يحدث في العراق !!
علي حسين عندما أيقنت رئيسة تيريزا ماي أن مصالح بلادها تقتضي وجود رئيس جديد لحزب المحافظين ، سارعت إلى تقديم استقالتها، لم تحذرمن حرب أهلية، ولم تشتم الذين خذلوها في معركة المصالح ،...
08-11-2021
العمود الثامن: كائنات فضائية
علي حسين تصاب الذاكرة الوطنية بالعطب، إذا وجدت نفسها في بيئة طائفية سيئة، ومن سوء حظ هذه البلاد التي سميت بلاد الرافدين، أنها تعيش اليوم في زمن الطوائف، بعد أن عاشت سنوات في...
06-11-2021
العمود الثامن: آزادوهي.. أوووف شوكت راح نرتاح؟
علي حسين ظلت ابتسامتها الرقيقة والحنونة، تفضح عن طيبة متناهية، وفي الوقت نفسه تخفي، مشاعر الأسى حيال ما وصل إليه العراق. آزادوهي صاموئيل التي تمنت أن تحضنها بلادها، وجدت نفسها في نهاية عمر...
03-11-2021
العمود الثامن: عمار طعمة وعقدة النساء
علي حسين أرجوكم لا تسألوا النائب عمار طعمة لماذا يكره النساء ؟ ، وكيف أن حزبه الفضيلة لايزال يصر على تشريع قانون "زواج القاصرات" بدلاً من قانون محاسبة السرّاق!.السيد عمار طعمة، ومع احترامي...
02-11-2021
العمود الثامن: حريق في ثياب الوطن
علي حسين في كلّ صباح ومع الانشغال بالبحث عن سطر من كتاب، أقدّمه للذين يتابعون "جنابي" وهم ينتظرون ماذا في جعبتي للمساء، وأعرف أنّ العديد من القراء الأعزاء يريدون مني أن أترك الحديث...
01-11-2021
العمود الثامن: بانتظار اللجنة!!
علي حسين خبر مفرح.. الحكومة قررت تشكيل لجنة للتحقيق في أحداث ديالى ، وماذا بعد ياسادة ؟، ستشكل لجان لدراسة تقرير اللجنة، وبعد؟ سيتحول التقرير إلى ملف سري "يُدفن" في جرّار من جرّارات...
31-10-2021
العمود الثامن: دستور القبانجي
علي حسين يحاول البعض أن يوهم الناس البسطاء، بأن معركتهم الحقيقية ليست مع سراق المال العام، ومروجي الخطب الطائفية، وأن الأزمة العراقية ليست السعي إلى تقسيم البلاد لدويلات طائفية.. وإنما أزمتنا الحقيقية هي...