كتاب المدى
عدنان حسين
المقالات
17-01-2016
قوات البصرة
ليس مفهوماً ولا هو بالمقبول أن يجري الإعتراض على خطوة الحكومة السليمة بإرسال قوات مدرعة إلى البصرة للمساعدة في ضبط الأمن الذي انهار في الأشهر الأخيرة على نحو مفزع، فلقد أُزهِقت أرواح وسُفِكت دماء...
16-01-2016
حكاية مسؤول فاسد
ناشط سياسي في أحد أحزاب الإسلام السياسي وكاتب ومحلل سياسي حالي كتب معلّقاً على أنباء أفادت بإصابة أحد المسؤولين الكبار في الدولة (من إحدى قوى الإسلام السياسي) بمرض مفاجئ ألزمه فراش المستشفى ما دعا...
15-01-2016
بين مقدادية ديالى وأبو غرق بابل
الخشية أن يظل الكلام الذي قاله رئيس الوزراء حيدر العبادي في ديالى حبراً على ورق، ولا يجد له ترجمة على الأرض كحال غيره من كلام ردّده مسؤولون كبار في الدولة من وزن رئيس الوزراء،...
13-01-2016
طبق الأصل
وصلني التعليق التالي من القارئ الكريم ظافر عبدالله على ما كتبته هنا أول من أمس:"من حق الاعلامي أن يتناول موضوعاً ويعرضه للتمحيص والتحليل ثم الاستنتاج، وهذا ماعرفناه عن السيد عدنان حسين في عموده في...
12-01-2016
متى نضبط السلاح غير المنضبط؟
لا أظن أن أحداً سيحمل على محمل الجد كلام كلّ من قائد عمليات بغداد وعضو اللجنة الأمنية في مجلس محافظة بغداد بشأن الهجوم الإرهابي الذي استهدف المجمع التجاري في ضاحية بغداد الجديدة مساء أول...
11-01-2016
الشبح الكردي مرّ من هنا!
يبدو أنه صارت مهمة مقدسة لدى البعض في بغداد وغيرها من المدن، أن يلعن الكرد وقادتهم كلما سعل شيخ في العمارة، أو أصيب طفل بالنكاف في إحدى مدارس مدينة الثورة ببغداد، أو إذا ما ...
10-01-2016
مشروع قانون للكسل!
ليس هذا بالخبر السار إلا للفضائيين وأشباههم من موظفي الدولة، والمشكلة أن هؤلاء صاروا الآن يشكّلون الأغلبية الساحقة من أفراد الجهاز البيروقراطي، بسبب سياسة التعيين العشوائي القائمة على المحسوبية والمنسوبية الطائفية والدينية والحزبية، التي...
09-01-2016
العبادي واللعب خارجاً
سنسجّله التزاماً على رئيس الوزراء حيدر العبادي وتعهداً منه، وفي مثل هذه الأيام من العام المقبل سنفتح دفتر الحساب لنراجع ما إذا السيد العبادي كان عند التزامه وأوفى بتعهده أم أن ما قاله أمس...
08-01-2016
ما يُمكن أن تتباهى به أمانة بغداد
تباهت أمانة بغداد بأنها نجحت في رفع كل ما خلّفه المحتفلون بقدوم العام الجديد من نفايات، مقدّرة عدد المحتفلين بأربعة ملايين نسمة من سكان العاصمة وزوّارها. وربما كان لها بعض الحق في هذا التباهي...