TOP

كتاب المدى

عواد ناصر

المقالات

03-08-2015

فساد كبار المسؤولين.. روائياً

يرصد الروائي العراقي ناطق خلوصي، بعين جريئة، مجتمع تلك "المنطقة الحصينة" فاضحاً شخصيات متنفذة فاسدة، إذ تتضح معالم الزمان والمكان بيسر، حتى من دون أن يسمي فضاءه الروائي، لكن "المنطقة الخضراء" تتراءى بوضوح أو...
27-07-2015

المثقف في الحياة العامة

يمكن القول أن عصر الأنوار في الغرب مثّل انتقالة كبرى في موقع المثقف فاعلاً في الحياة العامة، وملتزما قضايا اجتماعية ذات مساس مباشر بحياة المجتمع، وصاحب دور مؤثر، سياسياً وأخلاقيا، في حركة التاريخ كما...
06-07-2015

وجوه الإسلام في القرآن والحديث

هل الإرهاب إسلامي أم الإسلام إرهابي؟السؤال ليس حزورة، بل هو سؤال ينبثق من ملابسات ما يجري في منطقتنا والعالم، والجواب عليه ليس سهلاً، والمسلمون أنفسهم، حتى فقهاؤهم يكذبون عندما يقاربون سؤالاً، مثل هذا."داعش" اختصار...
29-06-2015

انتصار الجهل المسلح

اكتملت جلسة أدباء العراق، شعراء وفنانون باحثون لغويون ونقاد معروفون في اتحاد الأدباء، ومنهم مؤسسون ليس لاتحاد الأدباء، حسب، بل مؤسسون لحداثة ثقافتنا الأدبية المعاصرة. تجاورت الطاولات وصُفت الكراسي فالجمع الحاضر أكبر من أن...
22-06-2015

نخاسة إسلامية

عرضت مقعدي في الباص اللندني على راهبة مسنة فاغتصبت ربع ابتسامة وضعتها على شفتيها الرفيعتين، مع كلمة شكر موجزة.فكرت أن أجعلها تعرف بأنني مسلم، وسط إجراءات أمنية ملحوظة في الشوارع اللندنية ومراكز التسوق ومحطات...
15-06-2015

الماضي الذي ينتظرك

"إلى روح صديقي الراحل مظهر عبد عباس المفرجي بمناسبة ذكرى رحيله" "بغدادُ طوعَ حنينِهِ عندما تصبح النستالوجيا بديلاً عن استرخاء الظهيرة تحت فيء نخلةٍ عراقيّةٍ، بينما لا يعرفُ حتى أن يطلب فنجان قهوة باللغة...
08-06-2015

انبثاق الشخص الحر

(جزء ثان)تبجيل الفكرة، وغالباً ما يكون على حساب الإنسان، لا يقتصر على محمولها الديني، أيا كان هذا الدين، وإذا ما جعلت "المقدس الديني" منطلقاً (الجزء الأول من هذا العمود) فلست ممن يوجهون سهام النقد...
01-06-2015

انبثاق الشخص الحر

(جزء أول)تشتهر بين المسلمين عبارة الخليفة الثالث عمر بن الخطاب "متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً" التي قالها في حادثة ابن لعمرو بن العاص ضرب نصرانياً مصرياً انتصف له عمر فأمرالمصري أن يضرب...
25-05-2015

العربة العراقية.. أكثر من حصان

كنت أكتب قصيدة عن حصان عراقي.. فوجدت نفسي أكتب عن العربة العراقية التي يجرها أكثر من حصان كلّ باتجاه.الحصان العراقي طعين، حتى الآن على الأقل، لم يمت وآمل أن لا يموت.لم يزل الحصان جامحاً...
18-05-2015

أنا عمار الشابندر

وقف الأب عند الضريح مكتوف اليدين كأنه يمنع جسده من انفجار مضاد.. الأب حاضر عند التابوت لكنه يبتعد قليلاً عن الحاضرين، تقريباً في خلفية الصورة لأن حزنه لا يشبه حزن الباقين، فأراد أن يضع...
1 6 7 8 9 10 20
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram