كتاب المدى
علي حسين
المقالات
23-01-2022
العمود الثامن: الكهرباء في السفارة !!
علي حسين وضعتُ هذا العنوان وأنا أتوقع أنّ البعض من القرّاء الأعزّاء سيقولون، يارجل، لماذا لا تريد أن تعترف أنك كاتب " هزلي " ولا علاقة لك بالسياسة وشؤونها مثلما اتهمني ذات يوم...
22-01-2022
العمود الثامن: معطف رامي
علي حسين قبل أكثر من نصف قرن، شاهد العراقيون من على شاشة تلفزيونهم الأبيض والأسود، الشاعر المصري أحمد رامي الذي ارتبط اسمه بكوكب الشرق أم كلثوم، وهو يلقي بمعطفه في الهواء منتشيا بصوت...
20-01-2022
العمود الثامن: ثقافة المنحة
علي حسين جميل أن تنتفض وزارة الثقافة بين الحين والآخر وتذكّر الأدباء والفنانين ومعهم الإعلاميين ، بانها منحتهم أموالاً من ميزانيتها الخاصة، ولهذا عليهم أن يقفوا على أبوابها ليتلقوا "الهبة" العظيمة التي ستغنيهم...
19-01-2022
العمود الثامن: الدراما الصينية
علي حسين يملأ السياسيون حياتنا بالأكاذيب وبيانات التهريج ، وفي سذاجة يومية يحاولون أن يحولوا الأنظار عن المآسي التي تُرتكب بحق هذا الشعب المطلوب منه أن يذهب كل أربع سنوات "صاغراً" لانتخاب من...
18-01-2022
العمود الثامن: متى يختفون ؟
علي حسين كنت أنوي الكتابة عن المرحوم "ثربانتس" بمناسبة مرور أكثر من أربعة قرون على صدور ملحمته الروائية "دون كيخوته" ونقرأ في الأخبار أن الإسبان يحتفلون بالفارس الهزيل وحصانه مثلما يحتفلون بنجوم كرة...
16-01-2022
العمود الثامن: انصرفوا
علي حسين نراهم في كل مكان يدافعون عن عدم الكفاءة، ونسمعهم يصرخون أنهم ليسوا مسؤولين عما يجري وعما جرى، وأنهم ورثوا دولة مثقلة بالفساد والخراب، ويقولون أيضا إن نقد المسؤولين والسياسيين، هو نوع...
16-01-2022
العمود الثامن: عندما يؤلف النائب حكايات كوميدية
علي حسين هل شعر المواطن التشيلي بالاستغراب، حين شاهد رئيسه السابق خوسيه أنطونيو والذي يمثل اليمين المتطرف، وهو ينشر تغريدة على حسابه في موقع توتير، يهنئ فيها مرشح اليسار، غابريال بوريك، الذي فاز...
12-01-2022
العمود الثامن: شو مضحك!!
علي حسين كنت أنوي الكتابة عن المسكين "بوريس جونسون" رئيس وزراء بريطانيا الذي وجد نفسه في ورطة ولم ينفعه تقديم اعتذاره فاعضاء في حزبه المحافظ يطالبونه بأن يستقيل، وقبل أن أقرأ تفاصيل الخبر...
11-01-2022
العمود الثامن: كيسنجر بنسخته العراقية
علي حسين في العراق هناك ظواهر عجيبة وغريبة أبرزها ظاهرة السياسي الرشّاش، وأعني به السياسي الذي لا يتوقف عن الزعيق، ما إن تضع أمامه المايكروفون حتى تجده يقول كل ما يخطر على بال...



