كتاب المدى
عدنان حسين
المقالات
29-03-2015
ما لنا واليمن وداعش يحتلنا؟
كأننا أحرزنا النصر المبين في تكريت وسائر مناطق محافظة صلاح الدين، بل كأننا حرّرنا أيضاً الرمادي والموصل وكل شبر من أراضينا التي يحتلها داعش منذ عشرة أشهر، وهي تزيد في مساحتها عن ربع مساحة...
28-03-2015
إناء وزارة المرأة ينضح بما فيه!
الأربعاء الماضي كتبتُ في هذا العمود عن وزارة المرأة منتقداً ما اجتهدت في انه يستحق النقد في أدائها. وعلى غير المألوف والسائد من التقاليد والأعراف المتعلقة بالنشر في الصحافة اختارت الوزارة أن تردّ على...
27-03-2015
في قضية مدير مدرسة الكحلاء
شكراً للتكنولوجيا الحديثة جداً (الرقمية) ولوسائط الإعلام الجديد، فلولاها ما كانت مواقع التواصل الاجتماعي، وما افتضح عبرها أمر مدير إحدى المدارس الابتدائية في إحدى النواحي المنسية والمهملة من نواحي العراق وهو يضرب تلامذته في...
25-03-2015
كذبة كبيرة عمرها 10 سنين
باستثناء البنك المركزي وديوان الرقابة المالية، لم تثبت أكثر من 20 هيئة توصف بـ "المستقلة" انها ذات نفع وجدوى، وعليه فان إلغاءها يبدو أنفع وأجدى، في الأقل لجهة توفير مئات ملايين الدولارات تُصرف عليها...
24-03-2015
وزارة المرأة .. صحّ النوم!
ربما في وقت آخر ما كان إعلان وزارة المرأة هذا سيستفزني كما فعل الآن.. يبدو ان سوء حظ الوزارة وسوء حظي شخصياً هو ما جعل إذاعة الإعلان تتزامن مع تقرير محلي عن تفشّي ظاهرة...
23-03-2015
سلاح خارج الدولة.. ضد المجتمع
لم يكن اكتشافاً عبقرياً القول بان وجود السلاح خارج الدولة، بأية صيغة كانت وفي أي وقت ولأي غرض، إنما يؤدي حكماً الى إضعاف الدولة وانتشار الفوضى وزعزعة السلم الأهلي والإخلال بالأمن الاجتماعي والأمن الوطني...
22-03-2015
هل يفعلها وزير الثقافة؟
وزير الثقافة يستقبل، منذ أيام، القاص راسم قاسم موسى والشاعر إسماعيل عبيد ليحتفي بهما بمناسبة فوزهما بجائزة الطيب صالح. هذا أمر جيد بالطبع، لكن الأجود منه كان سيكون بحصول هذين الأديبين وسواهما من مبدعي...
21-03-2015
متى يُكرموننا بسكوتهم؟
نفت السفارة الأميركية في بغداد، الجمعة، أن تكون حكومة بلادها قد رفضت تجهيز العراق بـ250 عربة مدرّعة اشترتها الحكومة العراقية أخيراً من الجانب الأميركي، متعهّدة باستمرار واشنطن في "تزويد القوات الأمنية العراقية بالمعدات المتفوقة...
18-03-2015
ما أهنانا في دولتنا!
في البلاد الأخرى التي نصنّف نفسنا في عدادها، أعني ذات الأنظمة الديمقراطية، لو حدث أمر كهذا لقامت الدنيا ولم تقعد أبداً حتى يتراجع أصحاب القرار عن قرارهم ويعتذروا أو تستقيل الحكومة بأكملها وتعلن موعداً...