كتاب المدى
علي حسين
المقالات
09-04-2019
العمود الثامن: كيف تصنع إرهابيّاً ؟!
علي حسين " سوف يطول عمرك إذا استطعت أن تضحك في اليوم الواحد ثلاثين دقيقة فقط ، هذه العبارة ليست من ابتكاري ، وأعترف بأنني " لطشتها " من أحد المواقع الإخبارية الذي...
08-04-2019
العمود الثامن: من وراء " خراب البصرة " ؟
علي حسين تحوّلت الانتخابات في بلاد الرافدين من منافسة على خدمة المواطن إلى صراع على الكراسي . وبدل أن تفرز لنا الانتخابات وجوهاً جديدة تطور العمل السياسي ، وتعزز مفاهيم الديمقراطية ، فإنها...
07-04-2019
العمود الثامن: عن إقليم البصرة
علي حسين قبل الحديث عن خطوة مجلس محافظة البصرة بالمطالبة بانشاء إقليم ، أتمنى ألاّ تضايق ملاحظاتي التي سأطرحها في هذه الزاوية التي طالما دافعت عن حق البصرة بالتنمية والرفاهية والاستقرار ، أصدقاء...
06-04-2019
العمود الثامن: طلفاح يعود بوجوه جديدة
علي حسين مرّة أخرى، مطاردة الشباب ومنع الاحتفالات في الجامعات وغلق المقاهي ، ومنع النسوة من العمل وفرض الحجاب ، أم العلم والرفاهية والامان ؟، تطوير منظومة التعليم والصحة والصناعة والزراعة والاقتصاد والكهرباء...
03-04-2019
العمود الثامن: اربيل والبصرة ونزاهة الأسدي
علي حسين كنت أنوي الكتابة عن معرض أربيل للكتاب ، فأنا أنتمي إلى قوم لايمكنهم تخيل عالم لم تظهر فيه الكتب ، التي سطرها مجموعة من الأحرار علموا البشرية قيمة وأهمية الحياة، لكني...
27-03-2019
العمود الثامن: تغريدة ومزاد
علي حسين اعذروا جهلي فأنا منذ أن صدّعت رؤوسكم بهذه الزاوية ، لديّ مشكلة مع ما يقوله " مقاولو السياسة " والمسؤولون عن الفساد والإصلاح ، وتراني أضحك كلما أسمع " مقاولاً "...
26-03-2019
العمود الثامن: لمن أكتب ؟
علي حسين قارئ عزير أرسل رسالة يسأل فيها صاحب العمود الثامن هل هو مع النظام السياسي الجديد ، أم يحن للماضي ؟ ياسيدي أنا مع قارئاتي وقرّائي فقط .. ولهذا أتمنى عليك ان...
25-03-2019
العمود الثامن: اسـتحـوا
علي حسين لا مفاجأة على الإطلاق، أن نحصل على المراتب الأولى للدول الأكثر فساداً ورشوة وتزويراً ومحسوبية وانتهازية سياسية، ما المفاجأة وبرلماننا المنتخب قرر أعضاؤه أن يقيموا مزادا في كافتريا مجلس النواب لبيع...
24-03-2019
العمود الثامن: عبّارة العكوب وعبّارة الوطن !
علي حسين الإقالة بدلاً من الاعتقال ، هكذا قررت الحكومة العراقية محاسبة محافظ الموصل نوفل العكوب صاحب الابتسامة الشهيرة التي أراد من خلالها منافسة المرحوم دافنشي ، والتفوق على ابتسامة الموناليزا الشهيرة ....