كتاب المدى
علي حسين
المقالات
05-03-2019
العمود الثامن: في مديح نون النسوة
علي حسين سأكسر القاعدة هذه المرة وأكتب عموداً من حزئين ، الأول سأخصصه للمرأة التي شغلت العراقيين على مدى أكثر من سبعة عقود وأعني بها عفيفة اسكندر ، والثاني عن سيدة عراقية كبيرة...
04-03-2019
العمود الثامن: عزت الشابندر بين ماركس وحزب الدعوة
علي حسين منذ أن بدأتُ بكتابة هذه الزاوية اليومية التي ستدخل عامها العاشر قريباً ، وأنا لديّ مشكلة أساسية مع ما يقوله العاملون في " مزاد " السياسة " ، وتراني أضحك كلما...
03-03-2019
العمود الثامن: ياعزيزي الناطق !!
علي حسين أحاول دائماً أن أتذكر، وأنا أقرأ وأُشاهد أخبار هذا الوطن ، تجارب الشعوب التي عانت الظلم والاضطهاد . في كل مرة أقرأ سيرة جديدة عن مانديلا ، أو غاندي ، أو...
02-03-2019
العمود الثامن: هل سيُحاسَب أحمد الجبوري ؟
علي حسين لأنّ الله رحيم بعباده من العراقيين، فقد تلقينا بسرور بالغ قبل أيام الخبر الصادر عن النائب " الهمام " أحمد الجبوري الملقب بـ أبو مازن والذي يؤكد فيه أنه حصل على...
27-02-2019
العمود الثامن: " لفلفة " الهيئات المستقلة
علي حسين تعلّمنا الصحافة كل يوم أن الحقائق ليست هي الضرورة الوحيدة دائماً، صحيح أن ذبح 50 إيزيدية حقيقة ، والفشل الذي يحاصرنا حقيقة دامغة ، ودعاة الخراب وهم يظهرون على الفضائيات بكامل...
26-02-2019
العمود الثامن: 50 إيزيديّة يرسمنَ بدمائهنَّ خريطة العراق
علي حسين درسَ المعرّي أشعار أبي الطيّب المتنبي ، وحفظها وكل ذلك في إعجاب وحب ، وكان المعري يعرف أن المتنبي مجبر على المديح ، فأسرف في مديحه ، وذهب أبعد من ذلك حين...
25-02-2019
العمود الثامن: فيتنام والعراق
علي حسين يقف معظم ساستنا أمام شاشات الفضائيات ليشتموا أميركا ويحذّرون ترامب من دسّ أنفه في الشأن العراق ، وسواء كان الامر جدياً ، أو مجرد استعراض صوتي ، فإن النتائج دائماً ما...
24-02-2019
العمود الثامن: 3 دقائق فقط
علي حسين أمس خرجت الصحافة ايابانية ومعها وسائل الإعلام المرئية لتسخر من وزير الأمن الإلكتروني ، وأجرت وسائل الإعلام استطلاعاً للرأي عما إذا كان الوزير يوشيتاكا ساكورادا مناسباً لمنصبه، فقالت الاكثرية إنه غير...
23-02-2019
العمود الثامن: لماذا يتحرّش حزب الدعوة بالمدنيين ؟!
علي حسين لا تسألوا السيد نوري المالكي عن عائدية الارض التي بنى عليها قاعته الكبيرة " الأبرار" ، وكيف أنه وعد العراقيين بأن لايبقى واحد منهم من دون سكن ، اسألوا أصحاب المشاريع...