كتاب المدى
علي حسين
المقالات
19-02-2019
العمود الثامن: نائب .. وناهب !!
علي حسين منذ سنوات وهذا الشعب الجاحد ، يعتدي على حقوق نوري المالكي في البقاء على كرسي السلطة إلى أبد الآبدين ، ويرفض أن يُمنح أسامة النجيفي وسام الرافدين لجهوده في تحرير الموصل...
18-02-2019
العمود الثامن: صلاح عبد الرزاق وآفة النسيان
علي حسين ليس صحيحا أنّ الحياة في بلاد الرافدين خلال الأسابيع الماضية ، كانت عابسة وقاتمة بسبب ضياع مكتبة " العلامة " إبراهيم الجعفري ، واختفاء عباس البياتي في ظروف غامضة ، فهناك...
17-02-2019
العمود الثامن: قُـمْ للمعلّمِ
علي حسين في فرنسا بلد العجائب والغرائب ظهرت خلال الأشهر الماضية حركة احتجاج أطلقت على نفسها اسم "الأقلام الحمراء"، يقودها عدد من المعلمين يعملون بالقول الشائع "عندما يغضب المعلم فإنه يخرج القلم الأحمر"....
16-02-2019
العمود الثامن: مبرّة الإخاء .. وصورة الحلبوسي
علي حسين منذ أيام ومواقع التواصل الاجتماعي منشغلة بسعر حذاء رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي. فعلى الفيسبوك أخبرنا البعض أنّ السعر يقترب من الاف دولار ، فيما على تويتر نشر البعض صورة للحذاء...
13-02-2019
العمود الثامن: تفكيكية حمودي في عيد الحب !!
علي حسين سأظلّ أكرّر القول ، اليوم وغداً وبعد غد، بأنّ المحبة وحدها هي طريق للخلاص من كل هذا الخراب ، الكراهية موت ودمار ، ونتائجها دائماً مقابر جماعية ، وأعتقد أن هذه...
12-02-2019
العمود الثامن: لاصناعة .. ولا ثقافة !!
علي حسين العام 1977 كان الرئيس الصيني دنغ كسياو بنغ يلقي خطاباً أعلن فيه انتهاء "الثورة الثقافية الكبرى" التي دامت عشر سنوات. وقف أحد الحاضرين وكان يحمل منشوراً ليسأل: وماذا سنفعل بهذه التعاليم؟،...
11-02-2019
العمود الثامن: وطن مينا ووطن الأعرجي
علي حسين كان الصحفي الراحل شمران الياسري " أبو كاطع " يعطي دائماً مثلاً للإنسان الباحث عن نقطة بيضاء في أيام حالكة السواد ، ونحن في هذه البلاد التي يسخر مسؤولوها من فتاة...
10-02-2019
العمود الثامن: بغداد بين السيطرات و الأحزاب
علي حسين من المؤكد أنّ قادتنا الميامين يمتلك الواحد منهم أكثر من جهاز تلفزيون. ومن المؤكد أنهم يشاهدون كل يوم كيف تتعامل الحكومات مع شعوبها . وأكيد أنهم تفرجوا مثلي على زوج ملكة...
09-02-2019
العمود الثامن: الفتلاوي بين المصالحة والاصلاح
علي حسين يوم الجمعة كنت ضيفاً خفيفاً على نادي المدى للقراءة مع الدكتور عقيل مهدي وحديث عن صاحب المسرحية الشهيرة "في انتظار غودو" الايرلندي صموئيل بيكت والذي تفنن أن يقدم لنا شخصين بإئسان...