كتاب المدى
علي حسين
المقالات
07-05-2025
العمود الثامن: العراقية ريم وطموحات المشهداني !!
علي حسين غريبة أخبار بلاد الرافدين ، فبينما تنشغل مواقع التواصل الاجتماعي بمعارك الجيوش الالكترونية ، ينشغل النواب بمحاولة تعطيل البرلمان باوامر من رؤساء الكتل ، مرت ستة اشهر لم يعقد فيها برلماننا...
06-05-2025
العمود الثامن: حكاية كل انتخابات !!
علي حسين تبدو الفضائيات العراقية هذه الأيام وكأنها ساحة تدور فيها دوائر الحروب.. لاشيء سوى أخبارتزوير الانتخابات، وغضب الخاسرين.. والأهم القلق الذي يساور البسطاء على مصير هذه البلاد.. وعندما نقرأ تصريحاً لسياسي نزداد...
05-05-2025
العمود الثامن: "ستوتات" وائل عبد اللطيف!!
علي حسين منذ أيام يدور في الفضائيات، وعلى مواقع التواصل الاجتماعي حديث "سمج" عن من هو احق بحكم العراق، السنة أم الشيعة؟ وظهر البعض منزعجا من تولي السنة او الكرد مواقع في الدولة...
04-05-2025
العمود الثامن: شني_هاي
علي حسين ليس هذا العنوان من ابتكاري واعترف أمامكم بأنني "لطشته" من النائب السابق والمغضوب عليه حاليا فائق الشيخ علي، ولكني قبل الدخول في الموضوع وإنصافا للعمود الثامن ولصاحب "شني_هاي" يجب أن أخبركم...
30-04-2025
العمود الثامن: "حيص بيص" المحكمة الاتحادية
علي حسين قارئ عزيز كتب لي معترضا على هجماتي التي سماها يميناً وشمالاً، وخشيتي من الاقتراب من قاعة المحكمة الاتحادية التي وضعت البلاد في "حيص بيص" حسب تعبيره. وأضاف: ماذا كان يضير المحكمة...
29-04-2025
العمود الثامن: فرمانات القبانجي
علي حسين يحاول البعض أن يوهم الناس البسطاء، بأن معركتهم الحقيقية ليست مع سراق المال العام، ومروجي الخطب الطائفية، وأن الأزمة العراقية ليست السعي إلى تقسيم البلاد لدويلات طائفية.. وإنما أزمتنا الحقيقية هي...
28-04-2025
العمود الثامن: محنة السودان
علي حسين أفضل وأغنى رواية عن السودان، تركها لنا مواطن اسمه الطيب صالح ولد في قرية تسمى دبة الفقراء، وأتعس رواية عن خراب الأمم يتركها لنا كل يوم مواطن يحمل جواز سفر بريطاني...
27-04-2025
العمود الثامن: حلال وحرام !!
علي حسين اقرأ في صفحات مواقع التواصل الاجتماعي خطب ثورية تتهم الحكومة "بالانبطاح" لأنها اطلقت سراح احمد العلواني المتهم بقتل أحد افراد القوات المسلحة عام 2013، والغريب ان معظم المعترضين ينتمون الى جهات...
24-04-2025
العمود الثامن: حقا إنها مؤامرة!!
علي حسين في بعض الاحيان يرسل لي بعض القراء الأعزاء رسائل يؤنبون فيها "جنابي" لأنني أثير حالة من الكآبة والسواداوية في مقالاتي، وهم يلومونني لأنني أستغل هامش الحرية وأسخر من السياسيين والمسؤولين الذين...