كتاب المدى
عواد ناصر
المقالات
02-09-2013
حرف علة عاجل
لا للحرب.. من سيسمعني إذا صرخت؟عواد ناصرمن سيسمعني إذا ما صرخت من الملائكة؟من سيسمعني إذا ما صرخت؟من سيسمعني؟الليلة نفسها، بمذاق لغوي عابر للقارات، ولكن بتوابل حريفة افتقدناها في تلك الليلة الآذارية عام 2003 في...
26-08-2013
يوليسيس من بغداد
لم أكن عرفت، أو حتى سمعت، بالكاتب البلجيكي المتنوع إريك إيمانويل شميت (28 آذار 1960) والفضل يعود إلى إحدى الصديقات، لأكتشف إنه كاتب مسرحي، أيضاً، عرضت أعماله في بلدان عديدة (أكثر من خمسين بلداً)...
19-08-2013
مكتبتي الصغيرة
مثل مكتبة أي قارئ، منفي أو مغترب أو مهاجر، لابد أن تكون مكتبتي صغيرة، فالغريب، في الأغلب، يكتفي، مضطراً، بالصغير: البيت والأثاث والقوت والصحن والرف والطاولة والسرير.أقمت في غرف لا مكان فيها للمكتبة لفرط...
12-08-2013
أغنيــتنــا العراقيـــة.. مع كوكــب حمـــزة
في زيارته الخاطفة، قبل أيام، إلى لندن ضيّفت، وهو ليس بالضيف، صديقي الملحن كوكب حمزة في بيتي، وكأي صديقين قديمين نبشنا معاً ذاكرتنا المشتركة فتشعب بنا الكلام واتصل وانفصل، ودرنا على الكتب والموسيقى والأغاني...
29-07-2013
سيليفيا بلاث روائية!
كثيرون، وأنا منهم، لا يعرفون أن الشاعرة الأمريكية سيليفيا بلاث كتبت الرواية أيضاً، حتى فوجئت بإيميل من صديقي الروائي عبدالله صخي، مرفق بنسخة من روايتها الوحيدة (الناقوس الزجاجي) متبوعاً بمكالمة هاتفية، يخبرني فيها بأنه،...
22-07-2013
ألبير كامو الجزائري
لكأن التاريخ يستعاد اليوم، ونحن نقرأ كتاب (ألبير كامو الجزائري) لديفيد كارول الصادر حديثاً، لأن المؤلف يركز على أفكار ومواقف الكاتب الفرنسي، الجزائري المولد، انطلاقاً من خلفيته الجزائرية ومن ثم أسئلته الفكرية بشأن العدالة.عرفنا،...
15-07-2013
معالم على طريق سيد قطب
قفز الإسلام السياسي، لا الدين الإسلامي، إلى واجهة الأحداث في عالم اليوم وتصدر المشهد لا في العالم العربي وحده، بل في جميع أنحاء العالم بدرجات متفاوتة، منذ سقوط الاتحاد السوفييتي وانحسار اليسار في العالم...
08-07-2013
ما الذي تبقى من رأسمال ماركس؟
كتاب جوناثن سبيربر الجديد (كارل ماركس حياة القرن التاسع عشر) (*) استعادة ذات دلالة لحياة وكفاح وفكر واحد من أكثر مفكري القرن التاسع عشر – البعض يعده لم يزل كذلك حتى في قرننا الحالي...
01-07-2013
اكتشاف شاعرة
أنا فخور وسعيد وخائف!فخور بأن أقدم هنا شاعرة حلبية اسمها مرح التعمري مواليد 1996.سعيد لأنها تفاجئني بالشعر حيث القليل منه يفاجئني هذه الأيام.خائف لأنها تقيم وتكتب وتحلم تحت سماء سورية ملبدة بالطائرات الحربية وبنادق...