كتاب المدى
علي حسين
المقالات
16-10-2022
العمود الثامن: وجدان عراقي
علي حسين عندما تشاهد على مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات تحرض على الكراهية، وتسخر من كل شيء عراقي، فإنك تكون على بعد خطوات من قيم السذاجة. عندما تقرأ تغريدة لسياسي عراقي يطالب باجتثاث كل...
12-10-2022
العمود الثامن: مهرجون من أجل المنافع
علي حسين تخيل جنابك أن نائبة في برلمان "كلمن إيدو إلو" تُغرد في صفحتها على تويتر: "لإزعاجهم أكثر.. صور مشاركتي كممثلة عن البرلمان العربي في اجتماعات الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي في العاصمة...
12-10-2022
العمود الثامن: تصريحات مجانية !
علي حسين تستيقظُ صباح كل يوم في انتظارك مسلسل جلسات البرلمان الذي لا يملك المواطن وسيلة لمواجهتها سوى الدعاء الى الله ان يبعد عنا هذه الوجوه ، نحن في هذا الجزء من العالم...
11-10-2022
العمود الثامن: قانون حنان الفتلاوي
علي حسين أمضينا العام الماضي، من العاشر من تشرين الأول 2021 عندما أقيمت الانتخابات التشريعية المبكرة إلى اليوم العاشر من تشرين الأول عام 2022 ونحن نتحدث عن الانسداد، والانغلاق، ونشاهد معارك خطابية أبطالها...
10-10-2022
العمود الثامن: اول بشائر الديمقراطية!!
علي حسين كان الفيلسوف اليوناني سقراط يقول لكل من يراه في شوارع أثينا: الشر جهل والفضيلة معرفة، والخير عبادة.. ما هي أعلى مراتب الخير؟ يخبرنا سقراط أنها في نشر الحقيقة : "سأظل أسأل...
09-10-2022
العمود الثامن: برلمان يخاف من الشعب
علي حسين يغالبني الضحك وأنا أقلب صفحات كتاب يتضمن إرشادات عن كيفية استغلال الوقت كتبه كاتب أمريكي ربما لم يزر بغداد هذه الأيام، وهي تشهد انعقاد جلسات مجلس النواب، ومطالبة "فخامة" محمد الحلبوسي...
05-10-2022
العمود الثامن: أحاديث رشيد الخيون
علي حسين مثل كثير من القراء أنتظر كل أربعاء مقال الأستاذ رشيد الخيون في "الاتحاد"، وقبل مائة عام من هذا التاريخ كان داعية التنوير في عصرنا العربي الحديث طه حسين ينشر مقالاته في...
04-10-2022
العمود الثامن: ليلة مقتل السياب !
علي حسين "نتقدم بخالص العزاء إلى العراقيين جميعاً والشعوب التي تقرأ بلغة الضاد في مقتل الشاعر بدر شاكر السياب على يد مجموعة مسلحة أغاضها أن الشاعر يقف حجرة عثرة في طريق سيطرتها المطلقة...
04-10-2022
العمود الثامن: عيد وطني!!
علي حسين يخطئ من يتصور أن احتجاجات تشرين قد اسدل الستار عليها، وتبخرت معها أحلام الشباب الذين سُفكت دماؤهم على جسر الجمهورية و في ساحة التحرير والحبوبي أو عمارة السنك أو البصرة أو...