كتاب المدى
علي حسين
المقالات
12-11-2022
العمود الثامن: كم يبلغ سعر المواطن؟
علي حسين لم يعرف تاريخ الكتابة، أديباً شغل القراء والنقاد، مثل الروسي فيودور دوستويفسكي، حيث لا يزال حاضراً بقوة في ذاكرة الناس، بعد أن ابتدع لنا علماً من الأسى والمعاناة. ولكن المرحوم دوستويفسكي...
10-11-2022
العمود الثامن: هنا مجالس المحافظات !
علي حسين كان السياسي ورجل القانون والصحفي حسين جميل وهو يدخل بقامته الفارعة إحدى مكتبات شارع السعدون، يشعرك بأنك ترى شيئاً من تاريخ العراق الزاهر.. كان رجل القانون في السياسة، ورجل الصحافة في...
09-11-2022
العمود الثامن: ثقافة الخوف
علي حسين بدأت مثل كثيرين غيري، قراءة روجيه غارودي في نهاية السبعينيات، ليس فقط كتبه في شرح الماركسية ونقده العنيف لبعض حراسها المتجهمين، وإنما دراساته في مجال الأدب، وكان يسعدني في ذلك الوقت...
08-11-2022
العمود الثامن: أضحك مع النائب جحا
علي حسين تهلّ علينا النائبة عالية نصيف كلَّ يوم من خلال مواقع التواصل الاجتماعي والصحف والفضائيات، ويتعاطى العراقيون جرعاتٍ مسكنةً من التصريحات التي يطلقها التائب أبو مازن، حيث يظهر الرجل بالصورة والصوت ليعلن...
07-11-2022
العمود الثامن: جيش وجيش !!
علي حسين في الخامس والعشرين من أيار عام 2003 استيقظ العراقيون على خبر تناقلته وكالات الأنباء والفضائيات ، فقد أعلن الحاكم المدني الأميركي للعراق بول بريمر حل القوات المسلحة العراقية .في شهر تشرين...
05-11-2022
العمود الثامن: لماذا لا يقرأون؟
علي حسين بالأمس وعلى حدائق "أبو نواس" كنت أنظر إلى شباب مرفوعي الجباه، يستبدلون الركام وخطب الساسة الفارغة، بعالم من الكتب تحت شعار: أنا عراقي.. أنا اقرأ، أتطلع في الوجوه فأرى مستقبل العراق...
02-11-2022
العمود الثامن: شكراً أبو كاطع
علي حسين في كل يوم وأنا أتوجه لكتابة العمود الثامن ، أتذكر حكاية استاذ المقال الصحفي في العراق الراحل شمران الياسري "أبو كاطع" ، حين قرر أن يُترجِم مشاعر الناس وآلامهم وآمالهم إلى...
02-11-2022
العمود الثامن: في القضية القندرية !!
علي حسين منذ أن استخدمت النائبة "المستدامة" عالية نصيف فردة حذائها كوسيلة للتحاور مع النائب سلمان الجميلي، تحوَّلت "القندرة" إلى مفردة عزيزة عند ساستنا، يمكن استخدامها لفظاً ومضموناً عند الحاجة، بدلاً من الحديث...
01-11-2022
العمود الثامن: الطريق إلى (لولا دا سيلفا)
علي حسين عندما بدأ الطفل لولا دا سيلفا العمل ماسحا للاحذية لمساعدة عائلته ، لم يكن يحلم بأن يصبح تلميذاً في المدرسة ليتعلم القراءة، من أجل أن يقرأ الروايات المليئة بصور المغامرات، كان...