كتاب المدى
علي حسين
المقالات
10-12-2022
العمود الثامن: الكركي ودموع رونالدو
علي حسين مطلوب وبالسرعة الممكنة إلحاق أعضاء البرلمان العراقي ضمن طاقم المنتخب المغربي لكرة القدم، ربما يتعلمون شيئاً من مدرب اسمه " وليد الركراكي " يبلغ من العمر "46" ا قاد بلاده باصرار...
08-12-2022
العمود الثامن: ألوان حيدر البرزنجي
علي حسين ستحكي لنا الأيام أنّ مجموعة من المتلونين مرّوا على هذه البلاد، تاركاين للأجيال حكايات عن السقوط في مستنقعات الانتهازية والصراع على المنافع، وبالمقابل ستتذكر الأجيال مواطنين شجعان نجوا من طاعون الطائفيّة...
07-12-2022
العمود الثامن: بغداد تحتفل بالكتاب
علي حسين كنت أنوي الكتابة ثانية وثالثة ورابعة عن قانون "قرقوش" الذي أطلقت عليه تسمية قانون "حرية التعبير عن الرأي والاجتماع والتظاهر السلمي"، فكيف للمواطن العراقي الذي يعيش في أزهى عصور الرفاهية والعدالة...
05-12-2022
العمود الثامن: ماذا يبقى من الحرية ؟
علي حسين قبل ثلاث سنوات بالتمام والكمال خرج علينا السيد يوسف الناصري وهو يعلن من إحدى الفضائيات بالحرف الواحد أننا لسنا بحاجة إلى الجيش، فهو جيش مرتزق، ولم يكتف الشيخ بذلك بل طالب...
04-12-2022
العمود الثامن: شرطة اخلاق في البرلمان العراقي
علي حسين ما معنى أن يصدر قرار المدعي العام الإيراني بإلغاء شرطة الأخلاق، بعد 15 عاماً على تأسيسها، وبعد تحرّكات احتجاجية اندلعت منذ وفاة الشابة مهسا أميني ؟، يعني أن الشعوب بإمكانها أن...
04-12-2022
العمود الثامن: السبق الاعلامي!!
علي حسين الحمد لله استطاعت "القناة الرابعة" التي تملكها إحدى النائبات من ذوات الصوت العالي أن تنافس وبقوة شبكة فوكس نيوز التي يملكها الملياردير روبرت مردوخ، والمفرح أن مدير قناة الرابعة استطاع أن...
01-12-2022
العمود الثامن: البحث عن هيثم الجبوري في الصين
علي حسين كنت أنوي الكتابة عن الزعيم الصيني "جيانغ زيمين" الذي رحل عن عالمنا أمس والذي يوصف بأنه قائد نهضة الصين الحديثة، إلا أن خبر إلقاء القبض على البروفيسور الاقتصادي هيثم الجبوري باني...
30-11-2022
العمود الثامن: نحن اصحاب الفشل!!
علي حسين في كل حديث عن التنمية والبناء في بلدان العالم، أذهب باتجاه رفوف مكتبتي لأبحث عن مذكرات باني سنغافورة الحديثة "لي كوان" والكتاب بعنوان "من العالم الثالث إلى العالم الأول".. يعرف جميع...
29-11-2022
العمود الثامن: نحن نعيش زمن نور زهير !!
علي حسين لا بيت فى العراق يخلو من حديث حول صورة "تل" الأموال التي عرضها رئيس الوزراء وهو يتحدث عن سرقة أموال الضرائب.. وربما لم يصدق الفقراء ممن يتلقون معونات شهرية لا تتجاوز...