كتاب المدى
علي حسين
المقالات
18-07-2022
العمود الثامن: ويكيليكس المالكي وقاذفة السفير
علي حسين سواء أكنت تثق في صدقية التسجيلات التي سربت فيها أحاديث السيد نوري المالكي، أو لا تعتد بها، عليك أن تدرك أن البلاد تعيش زلزالاً سياسياً، مع ان البعض ينظر إلى ماجرى...
17-07-2022
العمود الثامن: تسريبات
علي حسين لماذا يريد البعض من الإعلام أن يبقى أسيراً للروايات الرسمية؟، وأن يتحول إلى مجرد "طنطنات" فارغة ومملة؟.. حيث لا مكان للحقائق والأرقام والأحداث، المطلوب فقط تكريس الافتقار للمعلومة، وجهل مقيم وخديعة...
16-07-2022
العمود الثامن: توقفوا عن مطالبتهم بالاعتزال
علي حسين تنقل لنا الأخبار، بين الحين والآخر، عدداً من البشارات أبرزها وأهمها بالنسبة لهذا الشعب الذي يخوض معارك داحس والغبراء كلما حلت ذكرى 14 تموز، أن اختيار رئيس وزراء جديد سيتم خلال...
06-07-2022
العمود الثامن: ترند فائق الشيخ علي
علي حسين في كل ظهور إعلامي يثيرالنائب السابق فائق الشيخ علي الكثير من الجدل، وفي ظهوره الأخير على قناة دجلة اخبرنا مشكورا أن عام 2024 ستكون "الدنيا ربيع والجو بديع" على حد قول...
05-07-2022
العمود الثامن: في البحث عن كرسي رئاسة الوزراء
علي حسين تأملوا المشهد جيداً: أميركا منشغلة بأوكرانيا، وبايدن لا يتذكر أن هناك بلداً اسمه العراق، إيران لا تزال مصرّة على أن الساحة العراقية ساحتها، أولاً وأخيراً، تركيا تصول وتجول بطائراتها ومدفعيتها، الساسة...
05-07-2022
العمود الثامن: من تشرشل إلى المالكي !!
علي حسين ليس أمامك عزيزي القارئ، سوى أن تصدّق السيد رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، خصوصاً عندما يصرف وقته الثمين هذه الأيام على تغريدات التويتر، يوماً يُغرّد ساخراً من حكومة الأغلبية، ويوماً...
03-07-2022
العمود الثامن: متى نقرأ خبر اعتذارهم؟
علي حسين أتابع دوماً قضايا المسؤولين في بلدان العالم، وكان آخرها قضية رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسوا فيون الذي اتهم في قضية التوظيف "الوهمي" لزوجته، حيث أن المدعي العام، أتمنى أن تركز "جنابك"...
02-07-2022
العمود الثامن: محنة سجاد ومحنتنا!!
علي حسين باتت مواعيد الخطابات الحماسية تتكرر في بيانات بعض القوى السياسية التي لا تزال تجلس على كراسي المسؤولية، لكنها في الوقت نفسه تندب وتنوح على الخراب الذي وصلنا إليه، وكأن ما جرى...
30-06-2022
العمود الثامن: ياعزيزي الدستور!!
علي حسين أعتذر مقدماً من القراء الأعزاء، لأنني أتحدث في هذه الزاوية كثيراً عن تجارب الشعوب، وأعيد على مسامعهم حكايات الكتب وروايات الماضي، ولكن ماذا يفعل كاتب مثلي وهو يتابع حوادث هذا الزمن...