كتاب المدى
علي حسين
المقالات
13-06-2023
العمود الثامن: الهتاف للبرلمان
علي حسين الخطابات التي أُلقيت في الأيام الماضية في أروقة البرلمان ومن على شاشات الفضائيات حول جنة العراقيين الموعودة والتي أطلق عليها تبركاً وتيمناً اسم "الموازنة" يجب أن تتوقف، ليحل بدلاً منها حوار...
12-06-2023
العمود الثامن: هدية بمئة مليار !!
علي حسين منذ أن أعلن مجلس النواب عن العرض المسرحي "الموازنة"، والمواطن العراقي يشاهد كل يوم القنوات الفضائية وهي تستضيف نواب وخبراء ومحللين والجميع يحاول أن يقول للعراقيين إنه وحده سيحرر الموازنة ،...
11-06-2023
العمود الثامن: ديمقراطية السيد عادل!!
علي حسين "عندنا بقيت الأحزاب مغلقة وذات قيادات تجدد لنفسها وغير ديمقراطية داخلها بينما تقول إنها تريد بناء ديمقراطية البلاد. لهذا كان انفصالها عن الجمهور هو الأمر الطبيعي، وهذا ما حصل لدينا. وهذا...
11-06-2023
العمود الثامن: شكراً إثراء
علي حسين منذ أشهر تتردد في أروقة البرلمان العراقي أحاديث وأخبار عن الخير الذي سينعم به العراقيون بعد إقرار الموازنة التي لا تزال تراوح في مكانها بسبب أمزجة السياسيين، ولأننا بلاد تعيش على...
07-06-2023
العمود الثامن: الفخامات تدير ظهرها للقشطيني
علي حسين عندما سقطت حكومة ياسين الهاشمي وحلت محلها حكومة حكمت سليمان سنة 1936، سعت الحكومة الجديدة إلى الاقتصاد في النفقات فشكلت لجنة تنسيق الجهاز الحكومي. لاحظت هذه اللجنة أن السيد حسين الرحال،...
06-06-2023
العمود الثامن: معالي الظل
علي حسين ليس أمامك عزيزي القارئ، سوى أن تصدّق أننا نعيش في بلاد تحترم الديمقراطية والدستور ويحسب ساستها ألف حساب لمؤسسات الدولة، خصوصاً عندما يصرفون وقتهم الثمين في تصريحات من عينة "المحافظون سيستبدلون"،...
06-06-2023
العمود الثامن: هنا الموسيقى..هنا الحياة
علي حسين يجلس الموسيقار روحي الخماش في قاعة الدرس بمعهد الدراسات الموسيقية مرتدياً بدلته الأنيقة وممسكاً بآلة العود، يتذكر في هذا المكان كيف صاغ الالحان ابتهالات رمضان التي كان العراقيون يرددونها "يا إله...
04-06-2023
العمود الثامن: حضرة المستشار
علي حسين أعرف جيداً أنّ الكتابة عن شؤون إدارة البلاد، ربما ليست من شأن صحافي "ضعيف" مثل جنابي، لكنّي في كل حكومة أعيش في حالة من التمني في زمن يرى فيه البعض من...
03-06-2023
العمود الثامن: مذكرات الوقت الضائع
علي حسين كان لي كوان قد تسلم السلطة في سنغافورة عام 1965 والبلاد تعاني من الافلاس، الخزينة خاوية، وماليزيا قررت طرد هذه الجزيرة الصغيرة لتواجه مصيرها، بعد عشر سنوات تتفوق سنغافورة على ماليزيا...



