كتاب المدى
علي حسين
المقالات
09-10-2022
العمود الثامن: برلمان يخاف من الشعب
علي حسين يغالبني الضحك وأنا أقلب صفحات كتاب يتضمن إرشادات عن كيفية استغلال الوقت كتبه كاتب أمريكي ربما لم يزر بغداد هذه الأيام، وهي تشهد انعقاد جلسات مجلس النواب، ومطالبة "فخامة" محمد الحلبوسي...
05-10-2022
العمود الثامن: أحاديث رشيد الخيون
علي حسين مثل كثير من القراء أنتظر كل أربعاء مقال الأستاذ رشيد الخيون في "الاتحاد"، وقبل مائة عام من هذا التاريخ كان داعية التنوير في عصرنا العربي الحديث طه حسين ينشر مقالاته في...
04-10-2022
العمود الثامن: ليلة مقتل السياب !
علي حسين "نتقدم بخالص العزاء إلى العراقيين جميعاً والشعوب التي تقرأ بلغة الضاد في مقتل الشاعر بدر شاكر السياب على يد مجموعة مسلحة أغاضها أن الشاعر يقف حجرة عثرة في طريق سيطرتها المطلقة...
04-10-2022
العمود الثامن: عيد وطني!!
علي حسين يخطئ من يتصور أن احتجاجات تشرين قد اسدل الستار عليها، وتبخرت معها أحلام الشباب الذين سُفكت دماؤهم على جسر الجمهورية و في ساحة التحرير والحبوبي أو عمارة السنك أو البصرة أو...
01-10-2022
العمود الثامن: من يسجل هدف الفوز.. البرلمان أم احتجاجات تشرين؟
علي حسين لن تجد عراقياً يشعر بالراحة والسعادة في بلاد الرافدين باستثناء السياسيين وعوائلهم ومقربيهم والتابعين لهم. ظن العراقيون أنهم سيعيشون أسعد أيام حياتهم في ظل ساسة يؤمنون بالديمقراطية، ولم يكونوا يتوقعون أن...
28-09-2022
العمود الثامن: إنتخبوا مرجان أحمد مرجان!!
علي حسين وضعتُ هذا العنوان وأنا أتوقع أنْ يلومني البعض من القراء الأعزاء، لأنني تركت مشاكل البلاد ومعركة القاذفات والشفلات، وتجديد البيعة للقائد السياسي محمد الحلبوسي، لأكتب عن ممثل كوميدي يعيش الآن في...
28-09-2022
العمود الثامن: تشومسكي بالعراقي!!
علي حسين يوصف بأنه أشهر فيلسوف معاصر، لكنه يسخر من هذا الوصف ويقول إنه لغوي صنع شهرته من اللغة التي يرى أنها عملية إبداعية جعلت من البشر "مبدعون وخلاقون".. المفكر المشاغب كما تصفه...
27-09-2022
العمود الثامن: الحلبوسي وحكاية لا تنتهي !!
علي حسين منذ سنوات، وأنا أحاول في هذه الزاوية المتواضعة، ان اقدم للقراء موضوعات لا تجلب "الهم والغم" ولا تحاصرهم بمزيد من الأسى، غير أنني أخجل أيضاً من أن أشغل القارئ بحكايات "المقاولة"...
26-09-2022
العمود الثامن: كوميديا دبلوماسية!!
علي حسين هل اصبت بالدهشة وضربت كفا بكف وانت تشاهد الدبلوماسي العراقي وهو يتفرج على لعبة كرة القدم داخل قبة الامم المتحدة .. وهل اصابتك نوبة من الضحك وانت تقرأ بيان وزارة الخارجية...



