كتاب المدى
علي حسين
المقالات
12-09-2021
العمود الثامن: ويحدثونك عن النزاهة!
علي حسين جميل جداً هذا النظام السياسي، نادراً ما تجد فيه مسؤولاً أو سياسياً لا يراوغ ، بل ونادراً ما تجد فيه حزباً أو تنظيماً تواضع ودخل العملية السياسية من أجل الخدمة العامة،...
11-09-2021
العمود الثامن: هل انتهى زمن الاخوان
علي حسين ماذا يحصل لنا نحن معشر الكتاب عندما نرى العالم يتغير بين ليلة وضحاها، بينما نحن منشغلون بتصريحات المرشح للانتخابات عن الموصل "حروش الجربا" الذي أعلن أنه لن يتقبل النقد والمحاسبة عندما...
08-09-2021
العمود الثامن: مباراة كرة قدم أم فيلم الرسالة ؟!
علي حسين أعتذر مقدماً، لأنني أتحدث في هذه الزاوية عن كرة القدم، بعد أن صدعت رؤوسكم بأحاديث عن طرائف الساسة وعجائبهم، وكنت أعيد وأصقل في حكايات الكتب وروايات الماضي، ولكن ماذا يفعل كاتب...
07-09-2021
العمود الثامن: بلموندو وابو مازن ومصائب أخرى
علي حسين عرفت السينما عبر تاريخها الذي تجاوز القرن بسنوات، الكثير من النجوم الذين ملأوا الشاشة سحراً وأناقة وأفكاراً، من العبقري شارلي شابلن إلى سبينسر تريسي يقدم لنا عجوز همنغواي يصارع البحر باسماً...
06-09-2021
العمود الثامن: مغارة مثنى السامرائي
علي حسين أصبحت أشهر الحكايات في تاريخ البشرية، لا نعرف كم مؤلفاً كُتب عنها،إذ بين اليوم والغد تضاف إليها دفعة جديدة من الدراسات التي تريد أن تحلل أسطورة سمّيت ألف ليلة وليلة.من كتبها؟،...
06-09-2021
العمود الثامن: سياسي عراقي جدا
علي حسين عندما سُئل المستشار الألماني هلموت كول عن الصورة التي يتمنى أن يتذكره الناس بها قال: "مواطن ألماني"، قبل أربعة أعوام رحل عن دنيانا الرجل الذي قال لشعبه، وهو يشاهد جدار برلين...
04-09-2021
العمود الثامن: عشائر وقبور!!
علي حسين عندما نشاهد ونسمع عن أن معركة بالأسلحة الثقيلة تحدث بين عشيرتين في بغداد، للسيطرة على متنزه حكومي، وعندما تقوم عشيرة بتعليق لافتة مكتوب عليها "مطلوب عشائرياً" على موقع إحدى شركات النفط...
02-09-2021
العمود الثامن: ظاهرة مركز الرافدين !!
علي حسين كثير جداً من القدرة على الادعاء والجرأة على تصدر المشهد في كل شيء، وكثير من الضحك على المواطن البسيط ، مع قليل جداً من احترام عقول الناس، مع غابة من الأربطة...
31-08-2021
العمود الثامن: الذين حيّروا الطب النفسي
علي حسين ظل شيخ علماء النفس "فرويد" مصراً إلى آخر يوم في حياته على تقسيم حالتنا الحياتية إلى ثلاثة أقسام: ما قبل الوعي، ثم الوعي، ثم اللاوعي.. ولو تسنى له أن يعيش بيننا...