كتاب المدى
علي حسين
المقالات
14-08-2021
العمود الثامن: شرعية الغنوشي!!
علي حسين خلال الأيام الماضية سمعنا كثيراً من الجدل، وقرأنا العديد من التعليقات والكتابات التي يطالبنا أصحابها بأن نتوخى الدقة ونحن نتحدث عن رئيس برلمان منتخب مثل راشد الغنوشي، ويذهب البعض منهم شوطاً...
11-08-2021
العمود الثامن: في مأساة عبير ابحث عن الحاشية
علي حسين وأنا أشاهد فيديو مقتل المهندس عبير سليم، تيقنت أننا نعيش مع وحوش بشرية. الرجل الملتحي الذي ارتدى "دشداشته البيضاء" وكأنه ذاهب إلى نزهة أراد أن يثبت للعالم أن قانون الأحزاب أهم...
10-08-2021
العمود الثامن: 5000 يوم من التنوير
علي حسين أعلن أنا المدعو علي حسين صاحب هذا العمود الذي يحتفل اليوم مع زملائه بالعدد 5000 لصحيفة (المدى)، بأنني لم أكن أعرف الديمقراطية جيداً، ولا أفهم بأنظمتها الجديدة التي تشكلت في العراق،...
09-08-2021
العمود الثامن: دليل الحيران بين الأعرجي والدوري
علي حسين هل شاهدت مثلي "المناظرة التاريخية" بين مها الدوري وبهاء الأعرجي؟ هل سمعت ما قاله الإثنان عن الفيديوهات والكلمات الفاحشة التي اصر الأعرجي على ترديدها بثقة واطمئنان؟.سأطلب منكم أن تضحكوا قليلاً، وتتركوا...
09-08-2021
العمود الثامن: مسيرة سليم وجواد علي!!
علي حسين ماذا يقرأ ساستنا وما هي الكتب المفضلة عندهم؟، مَن قرأ منهم علي الوردي أو الرصافي أو وضع هوامشه على تاريخ الوزارات العراقية للحسني؟، أجزم بأنهم عشقوا ميكافيللي من خلال السماع وطبقوا...
08-08-2021
العمود الثامن: متى يعتذرون للعراق ؟
علي حسين ينقسم العراق الجديد إلى قسمين: جماعة تعشق دول الجوار وتهيم غراماً بها وهم طبعاً الذين انتفخت جيبوبهم وأرصدتهم بعد عام 2003، وقسم آخر يعشق العراق ويرفض أن يُدجّن ويزدرى، ويحتقر الطائفية...
04-08-2021
العمود الثامن: إنهــا (المـــــدى)
علي حسين إسمحوا لصاحب هذا العمود أن يحتفل اليوم بدخول صحيفة (المدى) عامها التاسع عشر، وقد سعت منذ تأسيسها أن تتبنّى منهج الدفاع عن قضايا المواطن البسيط ووقفت بصلابة وهي تحارب أمراء التطرف...
03-08-2021
العمود الثامن: انتخابات حيدر دبل
علي حسين كلما اقرأ عن مرشح يعد الناس بدجاجة مشوية مع علبة " بيبسي " أضحك . فهناك من يريد التأكيد لنفسه، ولمن يسمعه أن المواطن المسكين يمكن أن يبيع صوته "بلفة حيدر...
03-08-2021
العمود الثامن : لمن نكتب؟
قارئ عزير أرسل رسالة يسأل فيها صاحب العمود الثامن هل هو مع النظام السياسي الجديد، أم يحن للماضي؟ ياسيدي أنا مع قارئاتي وقرّائي فقط.. ولهذا أتمنى عليك أن لا تصدق كاتباً يقول لك...