كتاب المدى
علي حسين
المقالات
26-08-2025
العمود الثامن: سجاد سالم ومعدة مفوضية الانتخابات
علي حسين كان واضحا أن البعض كان ينشط منذ شهور لقطع الطريق أمام أية فرصة لحضور النائب سجاد سالم في المشهد السياسي العراقي، ففي الوقت الذي حملت لنا الأنباء "السارة" خبر الموافقة على...
25-08-2025
العمود الثامن: في عشق المؤامرة
علي حسين احتمالان لا ثالث لهما في تفسير حالة الدروشة التي استبدت ببعض النواب وهم يحددون مسار العملية الديمقراطية في العراق، إما أنهم يعتقدون أننا شعب بلا ذاكرة، او ان الطموح الشخصي عند...
24-08-2025
العمود الثامن: مصباح علاء الدين
علي حسين في معارك المصالح، يستعرض القوي عضلاته، اما الخاسر فان فيديوهات الهزيمة والاذلال تلاحقه، فيما الضحايا سيسدل عليهم الستار ما ان ينتهي مجلس العزاء، وثمة خاسر واحد، ايا كان المنتصر او المهزوم،...
21-08-2025
العمود الثامن: الدولة التي قتلت بان
علي حسين لعل الإنجاز الأبرز للديمقراطية العراقية ، انها قدمت لنا سياسيين ونواب يسعون الى السخرية من الوطنية وكل ما يتعلق بالحياة المدنية ، بحيث وجدنا من هلل وصفق عندما سالت دماء شباب...
20-08-2025
العمود الثامن: رسائل نواب الطوائف !
علي حسين المشكلة الكبرى في هذه البلاد أن الجميع يتحدث بالقانون، لكنه يرفض التمييز بين العدالة والكوميديا، وفي الدول العادية يكون القانون سيفاً قاطعاً لمحاربة الانتهازية ونهب أموال الدولة والضحك على المواطنين. أما...
19-08-2025
العمود الثامن: يحدثونك عن اللجنة؟
علي حسين أراد المصري صنع الله إبراهيم الذي رحل عن عالمنا قبل أيام ، أن يقدّم شهادته عن عالم لجان التحقيق العبثي، فاختار أن يكتب روايته المثيرة وضع لها عنوان "اللجنة" يرسم لنا...
18-08-2025
العمود الثامن: متى ينتهي عصر "الشقاوات"
علي حسين هل نحن شعب ناكر للجميل، بحيث بلغت بنا الوقاحة مبلغا جعلتنا نفبرك فيديو للنائب "مصطفى سند"، ونخطط في الخفاء لوضع سيناريو يظهر فيه النائب "المسكين" وسط مجموعة من "الشقاوات"، ليخبرنا بكل...
17-08-2025
العمود الثامن: كيف تصنع "ابو مازن" ثم تطرده ؟!
علي حسين أعذروا جهلي فأنا منذ أن صدّعت رؤوسكم بهذه الزاوية، لديّ مشكلة مع ما يقوله "مقاولو السياسة" والمسؤولون عن الخراب والفساد، وتراني أضحك كلما أسمع "مقاولاً" من هؤلاء يذرف الدمع على حال...
13-08-2025
العمود الثامن: الأسدي والجبوري ولعبة الاجتثاث!
علي حسين منذ سنين ونحن نعيش مع صولة قانون "المساءلة والعدالة"، وكان قبل هذا يسمى "الاجتثاث"، ولا يزال البعض ينادي باعتبار معظم العراقيين من "العهد المباد"! ويجب إبادتهم. وأن أمامهم طريقان، إما الاجتثاث...



