كتاب المدى
علي حسين
المقالات
11-08-2025
العمود الثامن: نحن أو الفوضى
علي حسين في 22 آذار 1945 اقترع البريطانيون على خسارة تشرشل الذي قاد بلادهم إلى النصر في الحرب العالمية الثانية.. لم يفعل صاحب شارة النصر الشهيرة، شيئا سوى أن قال لسكرتيرته: "ماذا نفعل...
10-08-2025
العمود الثامن: مرشح 56
علي حسين عرف العراق منذ سنوات مصطلح "56" الذي يرتبط بالمادة 456 من قانون العقوبات العراقي، الصادر عام 1969 ويُنظم العقوبات الخاصة بالجرائم المتعلقة بالاحتيال والنصب والنهب والرشاوى والفساد.. ولا تزال الناس تشير...
07-08-2025
العمود الثامن: البرلمان يقول لكم: ختامها "بوكسات"
علي حسين اعتقد العراقيون واهمين أن الخطر الأكبر الذي يواجه بلادهم هو نهب المال العام والمحسوبية والانتهازية السياسية وغياب الكفاءات، لكن السادة النواب قرروا ان يقدموا عرضا من عروض السيرك، فكانت الخاتمة بوكسات...
06-08-2025
العمود الثامن: روسو يكتب عن جمهورية الانتخابات
علي حسين ظلّ الكتاب والمفكرون يضربون أخماساً بأسداس وهم يحاولون وضع تصور للدولة العادلة، لم يوفق افلاطون في حل اللغز حتى وهو يخصص للموضوع كتابا بعنوان "الجمهورية" تاركا المهمة لتلميذه النجيب أرسطو الذي...
05-08-2025
العمود الثامن: كل عام والمدى تزدهر
علي حسين يحتفل اليوم اصحاب الرأي الحر، بدخول العام الثالث والعشرين لصحيفة (المدى)، وسمحوا لصاحب العمود الثامن ان يعترف أنه لم يكن يعرف قواعد اللعبة الديمقراطية جيدًا، ولا يفهم أنظمتها الجديدة التي تشكلت...
04-08-2025
العمود الثامن: موفق الربيعي عاطل.. ياللمأساة
علي حسين كنت أعتقد حتى يوم أمس أن الباب أسدل على زمن الكتابة الساخرة في العراق، بعد أن تحولت حياتنا إلى "هم وغم" ونحن نشاهد " بعض شيوخ الفضائيات وهم يخوضون في اعراض...
03-08-2025
العمود الثامن: قانون تكميم الافواه !!
علي حسين عادة ما ينتقم السياسي الفاشل من جمهور يرفض تصديق منجزاته "العظيمة"، فتجده يخرج في الفضائيات ليصرخ " "نحتاج إلى قانون حرية التعبير لأن العراق يتعرض إلى مؤامرة خارجية"، في كل يوم...
31-07-2025
العمود الثامن: قائمة السفراء تسخر منا!!
علي حسين ما معنى أن تقرر الدولة العراقية، مكافأة نواب وأبناء نواب واقاربهم، ومجموعة من الذين ساهموا في وضع هذه البلاد على خارطة الدول الأكثر فشلاً، بطرح اسمائهم للعمل سفراء؟ أنا من وجهة...
30-07-2025
العمود الثامن: لماذا يخافون زينب جواد؟
علي حسين دفاعها عن المرأة العراقية وصراحتها، هي التي فتحت باب جهنم على المحامية زينب جواد، وهناك أيضاً موضوعة قانون الاحوال الشخصية الذي اعتبره البرلمان انجازا تاريخيا، يعادل التطور الذي حصل في سنغافورة...



