كتاب المدى
علي حسين
المقالات
12-05-2022
العمود الثامن: رجم خشان وقانون الحلبوسي
علي حسين في شتاء العام 2017 أخبرنا النائب آنذاك محمد الحلبوسي أنّ العراق بحاجة إلى وزراء يحملون لمسات عشائرية، في ذلك الوقت لم يكن الحلبوسي يحلم أن يصبح رئيساً للبرلمان، ولم يكن يدور...
10-05-2022
العمود الثامن: مجلس قيادة العشائر!!
علي حسين لا أفهم كيف لنائب يصر على أن يصور للناس أن البلاد تنتظر أن يشكل مجلس أعلى للقبائل والعشائر مهمته القضاء على العادات والتقاليد السيئة.. بينما الناس لا تشكو من انحلال أخلاقي،...
09-05-2022
العمود الثامن: حزب المنتفعين
علي حسين في بلاد الرافدين حزب من المنتفعين يضم عدداً من السياسيين والمسؤولين الكبار ممن إذا أصابت الناس مصيبة لاذوا بالصمت الذي هو في عرفهم أبغض الحلال. ومن المفارقات العجيبة في العراق -بلد...
09-05-2022
العمود الثامن: عجاج العشائر وغبار المستقلين
علي حسين قال لي أحد الزملاء هل أنت متفائل بالنواب المستقلين؟ قلت له أنا "متشائل" على طريقة الكاتب الفلسطيني الراحل إميل حبيبي، ومثل بطل روايته أبي سعيد، أجد نفسي في حيرة وأنا أراقب...
07-05-2022
العمود الثامن: حميد البصري ورحلة الحنين
علي حسين قبل حوالي أربع سنوات شاهدنا عبر الفضائيات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ومعه الحكومة الفرنسية بأكملها، وكذلك الرئيسين السابقين نيكولا ساركوزي وفرنسوا هولاند، على رأس عدد كبير من المشيعين الذين ساروا وراء...
27-04-2022
العمود الثامن: بقرة حميد الهايس!!
علي حسين لم أضحك منذ مدة طويلة قدر ضحكي على ردود أفعال صفحات الفيسبوك وتويتر التي ارتفعت فيها أسهم "حميد الهايس"، فتحول بين ليلة وضحاها إلى نجم من نجوم السوشيال ميديا، مهدداً عرش...
26-04-2022
العمود الثامن:عذرا محمد مكية
علي حسين لم يخطر ببالي يوماً أنني سوف أكتب عن المعماري الكبير محمد مكية، ليس لأنني لا أعرف قيمة الرجل ومكانته، بل لأنني أعتقد أن هذه المساحة الصغيرة التي وفرتها لي (المدى)، لا...
26-04-2022
العمود الثامن: مواطنون لا رعايا
علي حسين في مرات كثيرة لا أعرف ماذا أفعل حين أقرأ ما يكتبه بعض المحسوبين على مهنة الصحافة، هل أضحك من العبث والكوميديا السوداء، أم أصمت من شدة الكآبة والحزن، من أبرز المضحكات...
25-04-2022
العمود الثامن: الدنبوس وعقدة عبد الكريم قاسم
علي حسين لا تزال الناس تذكر زهد ونزاهة عبد الكريم قاسم، ولا يزال كبار السن يتحدثون عن الرجل الذي لم يكن يحمل في جيبه أكثر من خمسة دنانير، ربما سيقول البعض إن عبد...



