كتاب المدى
علي حسين
المقالات
02-04-2021
العمود الثامن: بين نجاح و نجاح !!
علي حسين لم يتم ابتذال عبارة "المحلل السياسي"، كما يحدث الآن، حيث نشاهد كل يوم صورة المحلل السياسي الكاريكاتورية، وهو يصرخ ويولول في الفضائيات كجزء من الفيلم الهابط للسياسة العراقية؟ .عليك أن ترجع...
31-03-2021
العمود الثامن: دروس السودان للبرلمان العراقي
علي حسين منذ أن تفجرت الاحتجاجات في السودان ونحن نتابع التطور المثير في هذه البلاد التي أرادت أن يثبت للعالم أن التغيير ممكن بأبسط الأدوات، المهم أن تتوافر الإرادة الشعبية المخلصة، وأن يكون...
30-03-2021
العمود الثامن: 87 عاماً من الضياء
علي حسين كان الشهيد أبو سعيد "عبد الجبار وهبي" يكتب في زاويته الصغيرة في صحيفة اتحاد الشعب شيئاً عن مساحات الأمل: "علمني الحزب أن أرى حريتي وأخلط فرحي بشيء من أحلام الناس" يومها...
29-03-2021
العمود الثامن: صاحب الفكاهة والحزن
علي حسين محمد حسين عبد الرحيم الفنان الذي ملأ ذاكرة العراقيين بالبهجة . كان العراقيون ينتظرون أن ينشر البسمة من على شاشة التلفزيون، فإذا به يثير حزنهم وهو طريح الفراش، ويثير حيرتهم لأن...
28-03-2021
العمود الثامن: العراق تحت موس الحلاق
علي حسين عندما تقدم الرجل النحيل بكتفيه الهزيلتين إلى التلفزيون لم يكن يحلم في أن يصبح النجم الأول، فقد كانت النجومية تعني خشونة في الصوت ووسامة وشباباً، لكن صاحبنا، الذي جاء إلى التمثيل...
27-03-2021
العمود الثامن: ماذا لو كانت مسيحية ؟
علي حسين على الصفحة الأولى من معظم صحف العالم خلال الأيام الماضية، نشرت صورة للسيدة سامية صُلُحو حسن والتي يطلق عليها في بلادها لقب "ماما سامية" وهي تتولى رئاسة الجمهورية في تنزانيا.. وأتمنى...
26-03-2021
العمود الثامن: القائمة الذهبية
علي حسين أحاول دائماً وأنا أسمع وأقرأ تصريحات النواب والمسؤولين العراقيين ومن اتخذ من السياسة مهنة للتربح، أن أسال نفسي: ترى إلى متى يستمر التدفق المنظم لهذه الصور المحزنة والمخجلة؟ .المواطن العراقي تحوّل...
24-03-2021
العمود الثامن: هذيان انتخابي
علي حسين ذات يوم سيجلس أحد أشهر أدباء النمسا "ستيفان تسفايج" يتأمل ما يجري في العالم، ويسأل نفسه، ترى ماذا يخبئ لنا المستقبل؟. كان ذلك نهاية العام 1918 والحرب العالمية تضع أوزارها بعد...
23-03-2021
العمود الثامن: قطاع طرق الديموقراطية
علي حسين أتلقّى بين الحين والآخر رسائل من قرّاء أعزّاء معاتبين: لماذا ياعزيزي، "يقصدون جنابي"، لا تتوقف عن متابعة يوميّات السياسيين، ألا تشعر بالملل؟ سؤال أراه وجيهاً مئة بالمئة، ومطلوب من "جنابي" أن...