كتاب المدى
علي حسين
المقالات
24-03-2022
العمود الثامن: سَّجل أنا أتهم
علي حسين قبل فترة أثارت مجموعة من المثقفين الهنود عاصفة سياسية، عندما وقعت وثيقة ألزمت فيها المثقفين والنخب الهندية بأن يرفضوا أي تكريم تقدمه الحكومة، وكان 41 أديباً هندياً قد رفضوا أعلى تكريم...
23-03-2022
العمود الثامن: درسنا ودروس التاريخ!
علي حسين تبدو وسائل الإعلام العراقية هذه الأيام وكأنها ساحة تدور فيها دوائر الحروب.. لا شيء سوى أخبار معارك المصير، وغضب الساسة بعضهم على بعض.. والأهم القلق الذي يساور البسطاء على مصير هذه...
21-03-2022
العمود الثامن: سماسرة الخراب
علي حسين ليس صحيحاً أن الدولة أهملت المتقاعدين المسكينين الذين فارقا الحياة وهما يقفان لساعات طويلة في طابور تسلم الرواتب أمام أحد المصارف في السليمانية، فقد قررت المحافظة أن تقوم بعمل ثوري فشكلت...
16-03-2022
العمود الثامن: سفير بدرجة شقيق !!
علي حسين منذ أن اختفى" العلامة " إبراهيم الجعفري، لم نعثر على عبارة مثيرة تزيل الغم وتبهج النفوس مثلما كانت تفعل عبارات وجمل وزير خارجيتنا الاسبق، عندما أخبرنا "مشكوراً" أن نهري دجلة والفرات...
15-03-2022
العمود الثامن: حماقات فضائية!!
علي حسين لا أعرف كيف توصل الإعلامي أحمد الملا طلال إلى كل هذه المقدرة على إعادة كتابة التاريخ، وهو يشرح للمشاهدين كيف ارتكب عبد الكريم قاسم "حماقته" وأعلن قيام الجمهورية العراقية، ولكني أعرف...
14-03-2022
العمود الثامن: ضحكات الشيخ وقهقهات المذيعة !!
علي حسين أُصدّق مشاعر النائب البرلماني المخضرم، محمد الصيهود، حين يتحدث عن السيادة وأخواتها، وابتسم حيت اراه يشتم الفساد والمفسدين، واصفق له وهو يتباكى على حال العراق، فالرجل معذور لم يكن نائباً في...
13-03-2022
العمود الثامن: لماذا اربيل وليس تل ابيب ؟
علي حسين يقول الخبر الأول إن أردوغان مصر على أن تبقى طائراته تسرح وتمرح في سماء العراق، ويؤكد الخبر الثاني أن الصواريخ التي قصفت أربيل جاءت من طهران وبمباركتها لمعاقبة إسرائيل، ويقول الخبر...
12-03-2022
العمود الثامن: يحدث في العراق!!
علي حسين قارئ عزير أرسل رسالة يسأل فيها صاحب العمود الثامن هل هو متضامن مع الناشط ضرغام ماجد الذي تعرض إلى هجمة "نووية" بالعصي والسيوف والحجارة، أم يخشى من غضب التيار الصدري إن...
09-03-2022
العمود الثامن: البكاء على اطلال الخراب !
علي حسين باتت مواعيد البكاء على الأطلال تتكرّر كثيراً هذه الأيام، وكأن البعض يريد استعادة لحظة السيدة أم كلثوم وهي تصدح بصوتها: "إسقني وأشرب على أطلاله"، الجميع يعتقد أن العراقيين خذلوه وأن أيامه...



