كتاب المدى
علي حسين
المقالات
21-02-2023
العمود الثامن: كراسي للبيع
علي حسين تبدو أخبار من عينة أن الوزير الفلاني اشترى كرسي الوزارة برقم معين من ملايين الدولارات، وأن نائباً تمكن من بيع منصب مدير عام بمبلع نصف مليون دولار، وأن كرسي ضابط الحدود...
21-02-2023
العمود الثامن: حزورة مطار النجف
علي حسين سنُصاب بالصدمة أنا وحضرتك عزيزي القارئ، لو أننا سمعنا أو قرأنا أنّ أحد السادة المسؤولين الكبار، قضى شطراً من الليل وهو يجلس أمام قاضي التحقيق يسأله من أين لك هذا؟ مثل...
19-02-2023
العمود الثامن: ليلة القبض على TikTok
علي حسين ما تضمنته "لائحة المحتوى الرقمي بالعراق" هو عملية إجهاز بشكل كامل على مفهوم حقوق الشعب في دساتير الأمم، والسعي لتحويل المواطن إلى مجرد كائن " لا يرى..لا يسمع.. لا يتكلم"، كائن...
18-02-2023
العمود الثامن: كائنات فضائية تستضيف جاسم الأسدي
علي حسين في واحد من فصول كتابه "الذين هبطوا من السماء" يتحدث الكاتب المصري أنيس منصور عن سفينة الفضاء التي هبطت في بغداد قبل 25 قرناً، وأتذكر عندما قرأت الكتاب في صباي تخيلت...
15-02-2023
العمود الثامن: أنا إنسان
علي حسين هل تتخيل يوما ان مسؤول عراقي كبير يمكن ان يقدم استقالته ومعها خطاب قصير يقول فيه : ياجماعة اعذروني لا استطيع ان اقدم خدمة للناس ، سيبدو الامر اقرب الى النكتة...
14-02-2023
العمود الثامن: الحب في زمن الممنوعات
علي حسين سأظل أكرر القول، اليوم وغداً وبعد غد، بأن المحبة والتسامح وحدهما طريق للخلاص من كل هذا الخراب، الكراهية موت ودمار، ونتائجها دائماً مقابر جماعية، وأعتقد أن هذه البلاد "شبعت" من الخراب...
13-02-2023
العمود الثامن: حكاية وطن
علي حسين عندما نشرت صحيفة الأخبار المصرية على صفحتها الأولى مانشيت بخط عريض "ماتت أم كلثوم"، كانت مصر في ذلك اليوم، الثالث من شباط عام 1975، تطوي صفحة مهمة من تاريخها الفني والثقافي،...
12-02-2023
العمود الثامن: من اختطف جاسم الأسدي؟
علي حسين لا تزال الأجهزة الأمنية ومعها الحكومة والبرلمان يتخذون موقف المتفرج من عملية اختطاف الناشط البيئي البارز جاسم الأسدي، ولم يجد المواطن ولا عائلة المختطف سوى أن الناطق باسم القائد العام للقوات...
11-02-2023
العمود الثامن: تفاهة أو خراب
علي حسين قررت أن أكتب هذا المقال، وأنا أتوقع أنْ يلومني البعض من القرّاء الأعزّاء على بطري، وقبل أن يُعلّق أحدهم قائلاً؛ أنت ينطبق عليك المثل القائل: "البطَرُ عند الرخاء حُمْق"، والحمد لله...