كتاب المدى
علي حسين
المقالات
13-02-2024
العمود الثامن: عيد حب العراق
علي حسين سأظلّ أكرّر القول ، اليوم وغداً وبعد غد، بأنّ المحبة وحدها هي طريق للخلاص من كل هذا الخراب ، الكراهية موت ودمار ، ونتائجها دائماً خراب للإنسان والبلدان ، وأعتقد أن...
12-02-2024
العمود الثامن: في العصر الحميري !!
علي حسين سنُصاب بالصدمة أنا وحضرتك عزيزي القارئ ، لو أننا سمعنا أو قرأنا أنّ أحد السادة المسؤولين الحاليين والسابقين ومن سبقهم ، قضى شطراً من الليل وهو يجلس أمام قاضي التحقيق يسأله...
11-02-2024
العمود الثامن: مانديلا في مجلس النواب العراقي
علي حسين في مثل هذا اليوم الحادي عشر من شباط وقبل 34 عاماً أطلق سراح نيلسون مانديلا بعد أن قضى 27 عاماً في السجن . بالتأكيد لم يعرف العالم سياسياً مثل صاحب الابتسامة...
10-02-2024
العمود الثامن: مارثون البصرة !!
علي حسين السادة أعضاء مجلس محافظة البصرة قرأنا بيانكم الثوري حول منع النساء من المشاركة بماراثون المحافظة ، واستمعنا إلى خطب وردود تحذر أهالي البصرة من الهجمة الغربية التي تريد الإساءة إلى قيمهم...
07-02-2024
العمود الثامن: موعد مع ابو مازن
علي حسين فى البداية وقبل هذا التاريخ بأعوام ، كنت مثل كثيرين يبحثون عن الغريب والمثير في عالم السياسة العراقية، كان هذا قبل أن تنفجر حنفية المضحكات بأشكالها وألوانها البراقة عبر نواب لايزال...
06-02-2024
العمود الثامن: رسالة إلى ناخب
علي حسين كالعادة صباح كل يوم أبحث عن موضوع جديد لهذه الزاوية ، لكن بعد إعلان تحالفات ما بعد انتخابات مجالس المحافظات ، أدركتُ ما كان يفوتني كلّ مرّة ، من أنّ البعض...
04-02-2024
العمود الثامن: زمن جميل مضى
علي حسين بعد 49 عاما على رحيلها لا تزال أم كلثوم علامة من علامات الزمن الجميل، كانت للست جماهيريتها ومواطنون يرددون معها كل مساء وهي تشد على منديلها: "خذ عمري، عمري كله إلا...
03-02-2024
العمود الثامن: القاهرة واستذكار بغداد
علي حسين تقيم معظم البلدان متاحف لفنونها وحضارتها، ومتاحف أخرى تحتفظ فيها بكنوز الفن العالمي، لكي تذكر الأجيال القادمة بالذين نثروا ألوانهم وأقاموا النصب المرمرية، لأن الذاكرة البشرية بحاجة إلى أن تتذكر أن...
01-02-2024
العمود الثامن: دون كيشوت عراقي
علي حسين تعلمنا الصحافة كل يوم أن الحقائق ليست هي الضرورة الوحيدة دائماً، صحيح أن تشريد خمسة ملايين عراقي في الخيام حقيقة، ومقتل عشرات الآلاف منسوفين حقيقة دامغة، ودعاة الثأر الطائفي على الفضائيات...



