كتاب المدى
علي حسين
المقالات
29-01-2024
العمود الثامن: زمن الفرهود
علي حسين أخبرتنا لجان النزاهة أن العراق صرف على الكهرباء منذ عام 2005 وحتى عام 2019 أكثر من 81 مليار دولار، عداً ونقداً، وبشرتنا وزارة التخطيط أن أكثر المدن فقراً في العراق هي...
28-01-2024
العمود الثامن: البحث عن نازك الملائكة في القاهرة
علي حسين شعرت بالسعادة والفخر حين وجهت لي دعوة للمشاركة في معرض القاهرة الدولي للكتاب للحديث عن رائدة الحداثة الشعرية نازك الملائكة.. كان الصديق قحطان الفرج الله صاحب المبادرة الذي سعى إلى فكرة...
27-01-2024
العمود الثامن: قائد الفكر
علي حسين يعيد معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته لهذا العام الاحتفاء بعميد الأدب والفكر العربي طه حسين، بعد ان احتفى به العام الماضي بمناسبة مرور نصف قرن على رحيله.. الأديب وقائد الفكر...
24-01-2024
العمود الثامن: العراق الحلو
علي حسين يُعرف عن كرة القدم أنها لعبة تُقسم الناس، وتجعل منهم فرقاً وأحزاباً كل منها يتمنى الفوز، لكنها في العراق تفعل العكس حيث توحد الجميع، وتتحول المدن إلى كرنفال رياضي، يتابع الناس...
23-01-2024
العمود الثامن: نحن أو الفوضى!!
علي حسين لعل ما سأكتبه اليوم يُغضب البعض ممن يرون حتى هذه اللحظة أن كتلة الإطار تتصرف مع الآخرين وفقاً للقضاء، وأن الإجراءات التي تُتخذ ضد البعض هي إجراءات برسم القانون وختمه.. لكن...
22-01-2024
العمود الثامن: خرافة الدستور
علي حسين في كل حديث عن الدستور ألمح ابتسامة رضاً وارتياح على وجوه ساستنا ومقربيهم ، في المقابل هناك حيرة ترتسم على وجوه المواطنين وهم يتساءلون عن هذا الدستور الذي يتغنى به النواب...
21-01-2024
العمود الثامن: إهانة الجيش!!
علي حسين هل شاهدت مثلي مقطع فيديو يظهر ضابطاً في الجيش العراقي برتبة "مقدم" يقوم بصفع وضرب زميل برتبة "عقيد" يعلوه بالرتبة مما حدا به للبكاء؟، الفيديو تسبب بجدل كبير على وسائل التواصل...
20-01-2024
العمود الثامن: فائق حسن يعود إلى بغداد
علي حسين أخيراً استعادت بغداد ترميم ذاكرتها ، مدينة سكنية باسم الجواهري ، ومكتبة تضم تراث نازك الملائكة ومقتنياتها الشخصية وكتبها ودفاترها ، فيما الوزيرية تتباهى بإطلاق اسم فائق حسن على أحد مجسراتها...
17-01-2024
العمود الثامن: مضحكات السيد عزت!!
علي حسين (تعساً لكل نائب باع صوته مقابل حفنة من الدولارات) المسافة هنا بين الهزل و الجد، قصيرة إلى حد لا تعرف هل هذا الحديث سخرية منا نحن المواطنين، أم مجرد تغريدة حماسية...



