كتاب المدى
علي حسين
المقالات
23-01-2023
العمود الثامن: كوميديا الشهادات!!
علي حسين منذ أن اخترعوا مسمى "ديمقراطية التوافق" أصبح الفساد في بلاد الرافدين محمياً بقوة الأحزاب والقانون والسلاح، وأصبح الفاسد والمرتشي مدللاً ونجماً، تفتح له الفضائيات أبوابها ليقدم دروساً في الوطنية والنزاهة حتى...
22-01-2023
العمود الثامن: بلد جاسيندا.. وبلد الزعماء
علي حسين لا تعترف معاجم السياسة في العراق بمفردة "الاستقالة"، فالديمقراطية العراقية الحديثة تنص على أنه غير مسموح بمغادرة المنصب إلا بعد أن تمتلئ خزائن المسؤول بما تم نهبه من المال العام، عند...
21-01-2023
العمود الثامن: عذوبة كلمات أحلام
علي حسين انعقدت قمة كرة القدم لبلدان الخليج العربي، وعلى جدولها بند واحد هو محبة العراق. كانت هناك قضية واحدة شغلت جميع ضيوف هذه القمة الكروية اسمها اهالي البصرة وكيف استطاعوا ان يقدموا...
18-01-2023
العمود الثامن: ماذا يجري في السجون ؟
علي حسين في ظل نظام اعتقدنا أنه ديمقراطي، وفي ظل مؤسسات قيل إنها منتخبة، مازال البعض يعتقد بأنه يحمل تراخيص لإذلال الناس وتعذيبهم والحط من آدميتهم.. اليوم نحن أمام عملية ممنهجة لاستعادة ممارسات...
17-01-2023
العمود الثامن: من بلاد العم هوشي منه
علي حسين لعل الكثير من قراء هذه الزاوية، لم يذهبوا يوماً إلى فيتنام، لكن معظمهم بالتأكيد يحفظ الكثير عن صلابة شعب هذه البلاد، ويعرف اسم قادتها بدءاً من هوشي منه وليس انتهاء بالجنرال...
16-01-2023
العمود الثامن: سبير
علي حسين منذ صدور مذكرات الأمير البريطاني هاري والتي أطلق عليها عنوان "SPARE" – سبير أو الاحتياطي – انشغل العالم بحكايات الأمير الصغير حتى وصلت مبيعات كتابه لأكثر من مليون ونصف المليون نسخة...
15-01-2023
العمود الثامن: إعادة انتاج الكوميديا
علي حسين غريب..! لا يريد الشيخ سعد المدرس أن يختفي عن أضواء الحدث في العراق..! خرج علينا خلال الأيام الماضية ليخبرنا أن كرة القدم صناعة استعمارية وأن الغرب الكافر لا يريد لنا أن...
14-01-2023
العمود الثامن: ابتسمي لأنكِ عراقية
علي حسين يُعرف عن كرة القدم أنها لعبة تُقسم الناس، وتجعل منهم فرقاً وأحزاباً كل منها يتمنى الفوز، لكنها في البصرة فعلت العكس حيث وحدت الجميع، مثلما سحر أهالي البصرة ضيوفهم، وبدل أن...
11-01-2023
العمود الثامن: أحـلام كـاتـب
علي حسين قال لي صديق عزيز،ما هذه الأكوام من الكتب،هل ستقضي عمرك تتنقل من شوبنهور إلى طه حسين؟ ضحكت وأنا أقول له، برغم مئات الكتب التي تراها فإنني حتى هذه اللحظة،لا أفهم بماذا"يرطن"ساستنا!...